متابعة
لا حديث في صفوف الأحزاب المكونة للأغلبية الحكومية، إلا عن “غضبة” رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، من إحدى وزيراته، التي تم تسجيلها في أحد الاجتماعات التي حضرتها، توجه انتقاداتها لرئيسها في الحكومة.
الوزيرة المعنية، لم تظهر كثيرا منذ تعيينها في الحكومة الحالية، وغابت عن جل الأنشطة التي تنظمها وزارتها، كما أن قطاعها الحكومي، معني بالدرجة الأولى من أزمة ارتفاع الأسعار العالمية، والتي أثرت على السوق الوطنية.
ومن المنتظر أن تكون الوزيرة المعنية، في مقدمة الأسماء التي ستغادر سفينة الحكومة في التعديل المرتقب بعد المجلس الوزاري المقبل.