متابعة
تعرض الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لموقف محرج أثناء استقباله من طرف نظيره الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم (الخميس) في مستهل زيارة رسمية يقوم بها “ساكن الاليزيه” بدعوة من “ساكن المرادية”.
الموقف المحرج، يتمثل في النشيد الوطني الجزائري، الذي يتضمن في كلماته شتما وعتابا لفرنسا، والذي سبق لمجموعة من الأوساط الفرنسية أن طالبت بضرورة تغيير كلمات النشيد الوطني الجزائري.
ويتضمن المقطع الثالث من النشيد الوطني الجزائري عبارات :
يا فرنسا قد مضى وقت العتاب
و طويناه كما يطوى الكتاب
يا فرنسا إن ذا يوم الحساب
فاستعدي وخذي منا الجواب
ان في ثورتنا فصل الخطاب
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا… فاشهدوا… فاشهدوا…